
إضافة إلى ذلك، يساهم التواجد في الأماكن المغلقة خلال فصلي الشتاء والخريف؛ حيث تقلَ التهوئة الجيدة، في سرعة انتقال العدوى بين الأفراد.
وتُعدَ هذه الأجواء المغلقة بيئةً مثالية لتكاثر الفيروسات، خاصة في المدارس، ومكاتب العمل، ووسائل النقل العام.
مع تغيَر الفصول وظهور تقلبات الطقس، تزداد معدلات الإصابة بالأمراض الموسمية مثل نزلات البرد، والإنفلونزا، والحساسية الموسمية، والتهابات الجهاز التنفسي.
تناول مشروبات دافئة مهدئة، مثل شاي البابونج أو الحليب الدافئ.
لا تدع الطقس البارد يمنعك من الحركة. النشاط البدني يُحسن الدورة الدموية ويعزز مقاومة الجسم للامراض وخاصة الأمراض الموسمية .
المشروبات الساخنة تُهدئ الحلق وتساعد في تخفيف الاحتقان الناتج عن نزلات البرد أو الإنفلونزا.
في الختام؛ نور الإمارات تقول شكر أن الأمراض الموسمية تُمثَل بالفعل تحديًا صحيًا متكررًا، لكن من خلال اتخاذ التدابير الوقائية واتباع النصائح الطبية، يمكن تقليل خطر الإصابة والحد من انتشارها.
حافظ على بيئة خالية من البعوض باستخدام الناموسيات في منزلك واستخدام طاردات الحشرات/الكريمات قبل مغادرة المنزل.
الإصابة بالتهابات الرئة والتهابات الجهاز التنفسي العلوي.
لحماية نفسكِ ومن تحبين من الأمراض الموسمية إليكِ أفضل طرق الوقاية
وأشار شافنر بالقول: "على النقيض من الفيروسات التنفسية، هذا فيروس معوي يصيب معدتكِ وأمعائكِ وقولونكِ. إنه قابلٌ للانتقال بشكلٍ غير عادي نور الإمارات من شخصٍ لآخر، ويمكن أن يبقى على الأسطح البيئية."
في الطقس البارد، تقل رغبتنا في شرب الماء مقارنة بالصيف، مما يجعلنا عرضة للجفاف دون أن ندرك ذلك.
استشاري: الإفراط في تناول كحك العيد يؤدي إلى تشوهات الجنين
هناك العديد من العوامل التي تسهم في انتشار الأمراض الموسمية، ومنها: